أعتــــذر
أعتــــــــــــــذر…
ü
لأن
علاقتي مع زملائي لم تجعلني أشكّل معهم فريقاً متوافقاً للنجاح معا، لان نجاح فريق
العمل يعنى نجاحى.
ü
لأن
علاقتي مع الناس لم تدعني أتحمّل معهم المسئولية المشتركة.
ü
لأني
لم أهتم بالأشخاص أكثر من شئون المكان نفسه. ( فالعمل لن يعتنى بى فى وقت مرضى
وضعفى , ولكن اصدقاء العمل ).
ü
لأني
لم أهتم بالخير العام أكثر من خيري الشخصي.
ü
لأني
لم أساعد رعيّتي على خلق روح عائلية يسودها الحب, والموده .
ü
لأني
لم أقم بعملي الموكل إليَّ بأمانة كامله .
ü
لأني
لم أشعر باحتياج الآخرين , وإن احسست باحتياجهم , لم أساعدهم بما ينبغى على فعله .
ü
لأني
لم أقبل الآخر كما هو, بل حاولت تغييره
ليكون كما اريد , وفشلت .
ü
لأني
لم أستطع أن أتحمّل شقاء وطباع وانفعال الآخرين.
ü
لأني
لم أر في الأخوة الضعفاء والبسطاء الذين اتعامل
معهم وجه المسيح.
ü
لأني
لم أساعد أخي الضعيف ليصلح من نفسه بلباقة وحب.بل هاجمته بقسوه علنيه امام
الاخريين .
ü أعتذر!!!
ü
فقد
عزمتُ أن أكون ورقة بيضاء،
ü
كي
تكتب عليها كل ما تشاء،
ü
يا
رب، امنحني قلباً نقيا جديداً راضياً،
ü
واجعل
حياتي ربيعاً مشرقاً يتنسم الاخرون السلام و المحبه
فيه.